بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 5 سبتمبر 2009

CNNArabic.com - ابتكار قد يغير العالم.. كهرباء بلا أسلاك أو بطاريات

بتكار قد يغير العالم.. كهرباء بلا أسلاك أو بطاريات

تقنية الكهرباء اللاسلكية ستغير إستخدام الطاقة كما نعرفها

تقنية الكهرباء اللاسلكية ستغير إستخدام الطاقة كما نعرفها


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--  بدأت ظاهرة استخدام الكهرباء التي تعمل بالطريقة اللاسلكية تغزو عالم التكنولوجيا، بحيث تنبأ أحد الخبراء أن الهواتف والكمبيوترات المحمولة ستتوقف عن استخدام الأسلاك للحصول على الكهرباء خلال سنة فقط.

ويقول إريك غيلر، كبير الخبراء التنفيذيين الإداريين بشركة "وي تريسيتي"، إن شركته قادرة على إنارة لمبات المصابيح الكهربائية، باستخدام الكهرباء اللاسلكية والتي تتحرك وتبث لمسافة عدة أقدام من مقبس الكهرباء.


وأوضح غيلر، والذي خرجت شركته من المجموعات البحثية الخاصة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأمريكي الشهير، أن الكهرباء اللاسلكية يمكنها أن تنهي حاجة الناس إلى الأسلاك والبطاريات.


وأكد غيلر أن هذا الأمر سيصبح طبيعيا تماما خلال خمس سنوات فقط، موضحا أن "أكبر أثر للطاقة اللاسلكية هو الهجوم الذي ستشنه على إهدار الطاقة الذي يجري عندما يشتري الناس بطاريات يمكن التخلص منها."


وأضاف أن هذا الأمر يجعل السيارات التي تعمل على الكهرباء أكثر جاذبية للمستهلكين، لأنها ببساطة ممكن أن تملأ نفسها بالطاقة عبر الدخول إلى مرآب مزود بحصيرة تبث طاقة لاسلكية، مبينا أن "السيارات الكهربائية هي جميلة بالفعل، ولكن هل يريد أي أحد بأن يدخلهم في مقبس عبر سلك مما سيحد من حركتهم."


ويحاول فريق غيلر، التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أن يجمع أحسن الأمرين وذلك عبر إيجاد أجهزة ومعدات قادرة على بث أكبر قدر من الطاقة عبر أطول مسافات ممكنة.


ولقد تم إطلاق اسم "ربط الرنين المغناطيسي" والتي تقوم بإرسال حقل مغناطيسي بهواء بتردد معين بحيث يتمكن هاتف يمتلك قدرات خاصة من التقاطها وتحويلها إلى كهرباء، وهي طريقة تعمل بشكل قريب من الصوت، مثلما يقوم مغني أوبرا كسر إحدى الزجاجات وهو يغني وفق تردد معين.


وبين غيلر أن التكنولوجيا الحديثة تنتج حقولا مغناطيسية والتي يصل حجم كثافتها إلى "نفس حجم كثافة" الحقل المغناطيسي على الكرة الأرضية.


وأشار إلى أنه للكهرباء اللاسلكية الكثير من المنافع للبيئة، حيث أن الشركات تصنع أكثر من 40 مليار بطارية قابلة للتخلص منها سنويا، مما قد يسبب الكثير من إهدار الطاقة والتلوث وهو ما سوف تنهيه التقنية الجديدة، مؤكدا أن هذا النوع من التقنية سيخرج إلى العلن خلال عام.


advertisement









وبالرغم من تفاؤل غيلر، فهناك بعض الشكوك حول تقنية "ربط الرنين المغناطيسي"، حيث رأى بعض الخبراء أنه يمكن أن تكون هناك مخاطر صحية مرتبطة بالحقول المغناطيسية والتي تم صنعها من قبل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.


يذكر أنه بحسب خبراء، فإن فكرة الحصول على كهرباء لاسلكية ليست بالأمر الجديد، فلقد كانت تدور بأذهان العلماء منذ ما يزيد على القرن، حيث قامت شركة "نيكولا تيلسا" بإجراء محاولات لإرسال الكهرباء عبر الهواء في العقد الأخير من القرن التاسع عشر، وهو الأمر الذي جعل العلماء منذئذ يسعون لجعل تقنية الكهرباء اللاسلكية آمنة وزهيدة الثمن بحيث يمكن بيعها وتسويقها بين الناس. 











Blogged with the Flock Browser

عدم الرضاوالراحة فى العمل تصيب الموظف بالأمراض |اخبار العلوم | sience news





عدم الرضاوالراحة فى العمل تصيب الموظف بالأمراض





في كثير من الأحيان يمكن أن يؤدي الشعور بعدم الرضا وعدم الارتياح في مكان العمل إلى إصابة الموظف بالعديد من الأمراض.
وفي هذه الحالة يكون من الأفضل لصحة الموظف إخطار صاحب العمل برغبته في ترك العمل والبحث عن عمل آخر
نظراً لأن معاناة الموظف في مكان العمل وعدم شعوره بالرضا والسعادة أثناء أدائه لمهام عمله يمكن أن يتسبب في ازدياد مخاطر تعرضه للإصابة بالصداع والتعب والإرهاق واعتلال الحالة المزاجية
وذلك بحسب ما أوضحته دراسة قام بها العلماء في جامعة لينكوبنغ السويدية.
ونشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة "علم النفس اليوم" الصادرة في مدينة فاينهايم بجنوب غرب ألمانيا، حيث توصلت هذه النتائج إلى أن هذه الأعراض المرضية تختفي في أغلب الأحيان بعد قيام الموظفين بتغيير مكان العمل.
والجدير بالذكر أنه تم إجراء هذه الدراسة على 662 موظفاً لدى إحدى الهيئات خلال عامين، وتوصلت النتائج إلى أن حوالي ثلاث أرباع الموظفين ظلوا في وظائفهم، وقام 13 % من الموظفين بالفعل بتغيير مكان عملهم، علاوة على أن هناك 14 % من الموظفين قاموا بإخطار صاحب العمل برغبتهم في ترك العمل مع بحثهم عن مكان عمل جديد.
ومن الملاحظ أن الأشخاص الذين كانوا يعانون من الأعراض المرضية في بداية الدراسة قد تحسنت حالتهم الصحية والمزاجية وظهر عليهم الارتياح في العمل بشكل واضح بعد تغيير مكان العمل.
وأكد الأشخاص الذين خضعوا للدراسة للعلماء على أهمية تلبية وإشباع الشعور "بضرورة اتخاذ خطوات والقيام بتغيير مكان العمل".
وفي المقابل ساء الأمر بشكل كبير مع الموظفين الذين يفكرون دائما في ترك العمل ولكنهم يتوقفون عند هذا الحد ولا يقومون باتخاذ الخطوات المناسبة من حيث البحث عن عمل جديد
وكالات

Blogged with the Flock Browser

اصحاب الأفخاذ النحيلة يواجهون خطر الموت المبكر: الفخذان السمينان يحميان من أمراض القلب 05/09/2009

لندن ـ يو بي آي: قد يحول الفخذان السمينان دون الإصابة بأمراض القلب. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) نتائج دراسة دنماركية نشرت في 'المجلة الطبية البريطانية' أشارت إلى أن الأشخاص الذين يتمتعون بفخذين يتجاوز محيطهما الـ60 سم، معرضون لخطر أقل للإصابة بأمراض القلب. وشملت هذه الدراسة 3 آلاف شخص واستمرت 10 سنوات، وقد أخذت قياسات وركيّ وفخذيّ هؤلاء الأشخاص بالإضافة إلى وزنهم وطولهم ونسبة الدهون في جسمهم. كما أخذت عوامل أخرى بعين الاعتبار أيضاً مثل التدخين ومستوى الكولسترول في الدم.
وأظهرت الأرقام أن 257 رجلاً و155 إمرأة توفوا خلال هذه الفترة، وعانى 263 رجلاً و140 إمرأة من أمراض في شرايين القلب، وأصيب 103 رجال و34 امرأة بأمراض قلبية. وأشار العلماء في جامعة كوبنهاغن إلى أن الأشخاص الذين يتمتعون بفخذين نحيلين دون الـ55 سنتم يواجهون خطراً مضاعفاً للإصابة بمشاكل صحية خطيرة أو الموت المبكر.
من جهته، قال الطبيب بيريت هايتمن الذي قاد الدراسة 'هذا الخطر المتزايد غير متصل بالبدانة في منطقة البطن والبدانة بشكل عام بالإضافة إلى العوامل الأخرى التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب وضغط الدم'.
وأضاف العلماء أن الخطر الذي يشكله الفخذان النحيلان قد يكون مرتبطاً بالكتلة العضلية الصغيرة.

Blogged with the Flock Browser